اندلعت موجة من الجدل في أعقاب فوز ايتيز “غير المتوقع” في برنامج ميوزيك بانك على قناة KBS هذا الأسبوع على ايسبا . على الرغم من أن درجاتهم الرقمية كانت أقل بكثير من منافسيهم – ايسبا و نيوجينز – إلا أن ايتيز تمكنت من احتلال المركز الأول، مما أثار جدلاً ساخنًا عبر الإنترنت.
في درجات العرض لكل فئة، سيطرت ايسبا على الرقمية بـ 3882 نقطة، بينما تأخرت ايتيز كثيرًا بـ 19 نقطة فقط. ومع ذلك، تفوقت فرقة ايتيز في فئات أخرى، حيث سجلت 3625 نقطة للظهور على البث، و2000 نقطة في التصويت المسبق، و5167 نقطة لمبيعات الألبومات المادية.
كان مجموع نقاطهم 10828 نقطة، متجاوزًا بفارق ضئيل إجمالي نقاط ايسبا البالغ 9876 نقطة، والذي تضمن عروضًا قوية في المبيعات الرقمية والتصويت المسبق والمبيعات المادية ولكن درجة بث أقل نسبيًا بلغت 1009.
آراء الكوريين
أصبح الجدل منذ ذلك الحين موضوعًا ساخنًا بين مستخدمي الإنترنت الكوريين، حيث وصل منشور واحد على موقع المجتمع Pann إلى أكثر من 73400 مشاهدة وأكثر من مائة تعليق. انتقدت المنشورات الأكثر إعجابًا Music Bank و ايتيز للفوز “المثير للجدل”. حتى أن أحد مستخدمي الإنترنت زعم أن الفجوة الرقمية بين المجموعتين “مضحكة”.
- “لقد توقفت عن الاهتمام بنتائج ميوزيك بانك منذ فترة طويلة. لولو”
- “أصبحت ميوزيك بانك غير ذات صلة مثل ذا شاو أو شاو تشامبين.”
- “من هم ايتيز؟ هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عنهم.”
- “كانت النتيجة التي تم بثها لـ ايتيز في 3000 بينما كانت ايسبا أكثر من 1000 بقليل. هل يقولون إن أغنية ايتيز تم تشغيلها أكثر من Supernova؟ لولو. لم يصلح ميوزيك بانك مشاكلهم منذ أيام ليم يونغ وونونغ.”
- “فجوة النتيجة الرقمية سخيفة. إنها مضحكة.”
- “يمر Supernova بأسبوعه الثالث، وقد عادت فرقة ايتيز للتو في الأسبوع الماضي. بطبيعة الحال، كانت نسبة مشاهداتهم مرتفعة لأنهم كانوا يروجون لأغنيتهم الجديدة كثيرًا. إنه أمر محبط أن يهاجمهم الناس بناءً على معلومات مضللة. “
بالنسبة إلي ايتيز يستحقوا الفوز لقد كنت اشاهدهم مند مدة و اعلم كم تعبوا حتى يكتسبوا شهرة لما الناس تنتقضهم لفوزهم بدل ان تتقبلوا فوزهم بكل روح رياضية لما تنتقدون غيركم من الأساس اليس لديكم شيئ لتفعلوه في حياتكم غير انتقاد الاخرين لقد تعبوا بجد لا أقول ان اسبا لم يتعبوا لقد تعبو و عملوا بجد كذلك لكن ليست نهايتهم او نهاية شهرتهم هنا انا طرف حيادي لكن ما قرأته من تعليقات التي تسيئ للفرق على مدار المدة التي كنت اتابع بها عالم الكيبوب جعلتني اخرج من صمتي حرفياً و اسفة ان كنت اسأت لأحد عن طريق الخطأ فأنا لم اتعمد ذلك كل ما فعلته ايصال فكرتي بعد كل هذه المدة من الصمت.