معجبو الكيبوب ينظمون مقاطعة لشركات “الأربعة الكبار” دعمًا لفلسطين

نظم معجبو الكيبوب مؤخرًا مقاطعة ضد شركات ” الأربعة الكبار ” الكورية، وهي SM Entertainment وYG Entertainment وJYP Entertainment وHYBE دعمًا لفلسطين .

إن المقاطعة ضد “الأربعة الكبار”، والتي تستخدم #strikeagainstthe4 لتنظيم المعلومات والتوعية بالقضية، تدعو المشجعين إلى “التضامن مع مواطني فلسطين” من خلال إعلان إضراب عن شراء البضائع أو الشراء أو البث المباشر لموسيقى فناني الشركات في الفترة من 23 إلى 28 يناير.

استمر معجبو الكيبوب في مساءلة الشركات والفنانين عن دعم العلامات التجارية التي تتم مقاطعتها أو الاستمرار في استهلاكها أو التفاعل معها أو الاستفادة منها أو الترويج لها أو الشراكة معها بما في ذلك ستاربكس و ماكدونالز.

تشمل الأمثلة الحديثة تواصل المعجبين مع شركات الآيدولز التي تواصل التعامل مع العلامات التجارية المقاطعة، مثل ستاربكس وماكدونالدز، من أجل رفع مستوى الوعي ودعوة الفنانين إلى التوقف عن التعامل مع العلامات التجارية.

اقرأ تعليقات مستخدمي الانترنت

• إلى أي شخص متردد، نطلب منك ببساطة أن تعيش بدون موسيقى وبضائع لمدة 5 أيام. وتذكروا أن الفلسطينيين يعيشون بلا ضروريات وبلا منازلهم. وهذا أقل ما يمكن أن نقدمه لهم كبشر.
• لا أستطيع حقًا أن أمضي 5 أيام بدون موسيقى، فهي الشيء الوحيد الذي يبقيني عاقلًا ويساعد على منع نوبات القلق التي أعاني منها.
  • أفهم. بإمكانك الاستماع لفنانين آخرين أو من خلال روابط غير مشروعة كما هو مذكور في التدوينة.
  • ثم استمع حرفيًا إلى أي فنانين ليسوا ضمن الأربعة الكبار، أو قم ببث الموسيقى بشكل غير قانوني أو على أقراص مضغوطة. ليس من الصعب.
• أوافق على ذلك، ولكن هل يمكننا التحقق من هذه الادعاءات قبل أن نتخذ مثل هذا الإجراء الجذري (مثل إرسال الشاحنات). إن ادعاءات مستخدم الانترنت بأن ماكدونالدز وستاربكس “يرسلون الملايين إلى إسرائيل” هي معلومات مضللة تمامًا. ربما كانت النية جيدة ولكن المعلومات الخاطئة ليست صحيحة أبدًا.
  • سؤال حقيقي، أنت تقول إنك توافق على ذلك ولكن لم يتم ذكر فلسطين في حسابك، فهل هذا صحيح؟ إذا كنت لا تهتم أو لا ترغب في المشاركة، فقد يكون من الأفضل الابتعاد عن الأشخاص الذين يحاولون المساعدة في وقف الإبادة الجماعية. 🤷🏽‍♀️
  • إنهم في الواقع يرسلون الملايين إلى إسرائيل. ليس فقط المال ولكن أيضًا توفير الغذاء علنًا لأولئك الذين يرتكبون الإبادة الجماعية. بينما الفلسطينيون يتضورون جوعا ويموتون. ومع ذلك، الأمر متروك لك تمامًا ما تريد تصديقه.