آراء و نقاشات مستخدمي الأنترنت Kpopأخبار الكيبوب

روزي من بلاكبينك تتعرض للتجاهل من تشارلي XCX وللتمييز العنصري

حضرت روزي عضوة بلاكبينك في 30 من الشهر الماضي، عرض أزياء سان لوران نساء ربيع/صيف 2026 ضمن أسبوع الموضة في باريس، أين تألقت إلى جانب عدد من نجوم الموسيقى وعالم الأزياء بما في ذلك تشارلي وهيلينا بيبر وزوي كرافيتز.

روزي التي خطفت الأضواء باطلالتها الراقية واجهت عدة مواقف مؤسفة، مما أثار غضب معجبيها. حيث تداولت منصات التواصل الاجتماعي عدة لقطات تظهر تجاهل بعض المشاهير لها. بالاضافة إلى قص مجلة ELLE لصورتها من صورة جماعية تضم هايلي بيبر، زوي كرافيتز وتشارلي xcx. الأمر الذي اعتبره البعض اهانة واضحة لها.

على منصة اكس ( تويتر سابقا)، انتشرت مقاطع فيديو من داخل الحدث أظهرت لقطات من الحدث اظهرت لحظات تعرضت فيها روزي للتجاهل أثناء التفاعل بين النجوم. بينما كان تصرف تشارلي xcx أكثر اثارة للجدل، التي بدا أنها تتعمد عدم الالتفات لروزي أو اشراكها في الحديث.

روزي

كتب مستخدم انترنت ينتقد تصرف تشارلي xcx، قائلا: “حتى في الفيديو، بدا الأمر كما لو أنهم كانوا يتحدثون فيما بينهم فقط، ويرسمون خطًا واضحًا.نشرت هايلي بيبر تلك الصورة على حسابها على إنستغرام “

سلوك تشارلي xcx اثار غضب معجبي روزي، مما دفع بعضهم لترك تعليقات سلبية في قسم التعليقات على حساب المغنية على الانستغرام.

آراء الكوريين:

  • “هايلي بيبر، والتي في الوسط لا أعرفها، وتشارلي XCX.”
  • “آه”هل تلك في الظل روزي؟ آه….”
  • … كنت أسمع أغاني تشارلي كثيرًا، هذا محبط جدًا.”
  • “سمعت أنّ هناك صورًا أخرى أيضًا، ومن بين الأربعة قُصّت روزي.”
  • “واو، هذا حقًا تصرّف مظلم.”
  • “لكن، الاثنتان التقطتا صورًا من قبل، وتشارلي بنفسها نشرت صورة ثنائية لها مع روزي على إنستغرام، ربما لم يكن هناك أي نية سيئة؟”
    • “ربما، ولكنها نشرتها متأخرة بعد أن هاجمها المعجبون؟ الفيديو يُظهر أنها كانت تتجاهل روزي.”
    • “ربما، ولكنها نشرتها متأخرة بعد أن هاجمها المعجبون؟ الفيديو يُظهر أنها كانت تتجاهل روزي.”
  • “قد يكون ذلك، لكن هذه عادة عند الغربيين… يتصرّفون بشكل عنصري أو يقلّلون من شأن الآسيويين، وإذا حدثت ضجّة يقولون “لم يكن ذلك قصدي”. كثير من المشاهير وقعوا في الأمر ذاته. والمشكلة ليست في الصورة فقط، بل هناك الفيديو وتصرف مجلة ELLE، ولهذا السبب ازداد الغضب.”
  • “هناك كثير من الغربيين الذين يتصرّفون بعنصرية أو يتجاهلون الآسيويين علنًا، ثم يقولون “آسفون” ويلتقطون الصور معهم للتغطية على الموضوع.”
  • “أنا أرى أنّ الموضوع تضخّم لأنه أُقحم في إطار العنصرية. لو نُزع من هذا السياق، فهو يشبه التكهنات التي تحدث دومًا في حفلات الجوائز عند الآيدولز، حيث يقطع الناس مقطع فيديو ويفسّرونه بطريقتهم ليصنعوا شائعات عن خلافات.”

ما رأيك؟

مشاركات ذا صلة

1 of 2٬213

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *