في الآونة الأخيرة، لفت منشور مجتمعي عبر الإنترنت الكثير من الاهتمام حيث ادعى مستخدم انترنت أنه موظف في شركة تسجيلات وكشف حقيقة مبيعات الألبومات القياسية , القائمة على التلاعبات .
كتب مستخدم انترنت”أنا موظف في شركة تسجيلات وسألخص آخر الإصدارات في سوق الأرقام القياسية بالتفصيل… إنه تقريباً مثل ساجايجي ،( التلاعبات) “، ثم يشرح في خط سيناريوهات وكالات الترفيه وشركات التسجيلات تتحدث.
كشف ” فمن بين عشرات الملايين من الألبومات، يتم بيع 50-60% فقط فعليًا، ويتم التخلص من الباقي وهذه أيضًا مشكلة بيئية + التكلفة، سمعتها كثيرًا ”
في الأساس، تعمل وكالة فرق الكيبوب مع شركات التسجيل وتستخدم مجموعة متنوعة من الطرق لتعزيز مبيعات ألبوماتهم، بما في ذلك شراء كميات كبيرة من الألبومات بنفسها لتعزيز تصنيف المبيعات على الرغم من أن هذه الممارسة شائعة ، إلا أنها لا تزال تثير مشاكل، بما في ذلك الشواغل المتعلقة بالبيئة وإدارة المخزون
تأمل الموظفة في أن تنتهي ثقافة ما قبل الإفراج أو ما يسمى بشكل متكرر بالأوامر المسبقة. في هذه الأثناء، هكذا
رد مستخدمو الإنترنت الكوريون :
- هذا في الأساس ساجايجي.
- آبا
- ألا يعرضون مبيعات ملصقات الأسطوانات؟ هل يمكنالتلاعب به أيضاً؟ هذا لا يمكن أن يكون ممكنا أليس كذلك؟
- لا يمكن أن يكون هذا صحيحاً، أليس كذلك؟
- واو أشعر أنني تعرضت للخيانة سيئة للغاية.
- تبدو وكأنه كذبة.
- التلاعب به أيضاً؟ هذا لا يمكن أن يكون ممكنا أليس كذلك؟
- في حين أن مبيعات الأسبوع الأول غير طبيعية، ألا تستمر أعداد المبيعات في الارتفاع حيث تستضيف فعاليات وتوقيع المعجبين ؟
- بدلا من أن تكتب في مجتمعات أونلاين مثل هذه، لماذا لا تجيبها لوسائل الإعلام حتى يتمكنوا من تغطية القصةبطريقة وثائقية أو شيء ما ؟
