تعرض الرئيس التنفيذي لشركة HYBE America، سكوتر براون ، لانتقادات شديدة بسبب إرساله رسالة نصية إلى مستخدم مؤيد لفلسطين عبر رسالة X خاصة . و التي اعتبرها البعض بأنها تهديد للمستخدم .
في الرد كتب سكوتر : “أتمنى لك التوفيق”. واعتبر الكثيرون ذلك بمثابة محاولة مزعومة من قبل براون ، الذي اتُهم بتخويف الناس في الماضي، لإسكات المطالبين بإقالته . كما كتب أحد مستخدمي X (@ikissedjungkook) على المنصة قائلاً إن سكوتر براون “يشعر بالتهديد”.
زاد الاحتجاج على تعامل هايب مع مؤيدين للكيان الصهويني مع ترويج الوكالة لحفل المغني الآشر . و الذي تعاون مع جونغكوك سابقا و عبر عن تأييده التام للكيان الصهيوني .
سكوتر براون عرف بتأييده المطلق للكيان الصهيوني , لذا فقد عبر الارمي عن غضبهم و استيائهم من تعامل فناني هايب بما في ذلك جونغكوك الذي اشرف على ألبومه المنفرد Golden بشكل كامل معه .
اقرأ تعليقات مستخدمي الانترنت
- إن قدوم السكوتر للسخرية من الآرمي على تويتر هو مجرد دليل على أنه يشعر بالتهديد لأنه يمر بالمراحل الخمس لجيك كوديش ( راقص جونغكوك يدعم الكيان الصهيوني تم طرده )
- وينبغي أن يكون هذا هو الدافع لكل من يقف على حياد و الارمي المؤيدة للفلسطينيين للمقاطعة بقوة أكبر مما يجعل الأمر لا يطاق على الإطلاق بالنسبة لسكوتر براون وصهيونيته. إذا كان يلاحظ ويتفاعل فهذا يعني أنها وصلت إليه، وهذا يعني أن المقاطعة تفعل شيئًا ما.
- يُظهر حساب المعجب هذا بوضوح أن سكوتر يعرف ذلك. حتى HYBE يعرف. إنهم يراقبون هاشتاغاتنا ويتحدثون عن اشمئزازنا من كل شيء . الآن هو وقتنا لإحداث المزيد من الضوضاء. افعل الأشياء التي سيكون لها تأثير أكبر.
- نحن نحدث تأثيرًا. لا تتوقف عن قول ذلك، صدقني. فقط أولئك الذين تعرضوا للتهديد يتفاعلون.
- كنت سأقول نفس الشيء، إذا كان يسخر منا فيجب أن تكون هذه بداية النهاية بالنسبة له
- هذا يشبه إلى حد ما جيك كوديش، حيث ظل صامتًا لمدة شهر حتى أصبح مرهقًا وغير مرتاح ويشعر بعدم الأمان في منصبه lmfao لذا فلنرفع صوتنا جميعًا
- أنتم ( هايب ) تقومون بانتاج موسيقى لمحبي الموسيقى والفنانين من أجل الشفاء وأنت لا تزال صامتًا بشأن هذه الإبادة الجماعية بينما تعمل بنشاط مع الترويج للصهاينة. عار عليك
- الطريقة التي تحولت بها هذه التغريدة من مزحة إلى مقززة للغاية عند النظر إليها لأن الشركة قررت حقًا أن مصافحة الصهاينة أكثر أهمية من اللياقة الإنسانية الأساسية أو النزاهة. ( تتحدث عن هذه التغريدة )
