في 7 مارس، لفتت عضوات نيوجينز الأنظار بظهورهن في المحكمة وهن يرتدين ملابس سوداء بالكامل، خلال أول جلسة استماع في القضية التي رفعتها شركتهم أدور ضدهن.
اعلنت الاعضاء في نوفمبر السنة الماضية عن انهاء عقودهن الحصرية مع وكالة أدور من جانب واحد، مستندات إلى خرق الثقة، الأمر الذي رد عليه وكالة أدور بدعوى قضائية تطالب فيها بتصحيح العقد والإلتزام به.
وفي فبراير اضافت طلبا بمنع الأعضاء من الغناء، الأداء، التأليف وحتى توقيع عقود اعلانية.
الاطلالة التي تبنتها عضوات نيوجينز فاجأت الكثير من مستخدمي الانترنت، وأشار بعض المعلقين إلى أن مثل هذه السلوكيات قد تبدو محاولة للتأثير على الرأي العام، مطالبين العضوات بالتحلي بالمزيد من النضج وانتظار قرار المحكمة بدلا من اللجوء إلى مثل هذه الحيل.
آراء الستانز الدولي:
- الجميع يذهبون إلى باريس للأزياء ولكن بيدوكيز يفضلون الذهاب إلى المحكمة بدلاً من ذلك
- يرتدون اللون الأسود لأنهم ذاهبون إلى جنازة بيدنيم بالضبط
- يرتدون اللون الأسود لأن حياتهم المهنية انتهت
- لقد تم تنظيم الأمر بشكل جيد بالطريقة التي كانوا يرتدون بها اللون الأسود، وتم توجيههم بشكل جيد للغاية للضغط على القاضي، ولعب لعبة إعلامية حيث كان هناك عدد كبير من الصحفيين لإظهار الدراما للجميع إذا خسروا حتى يشعر الجميع بالأسف أو يحصلون على علامة النصر
- أفضل ما في الأمر هو أن وسائل الإعلام تلعب دورًا مهمًا، ربما تصلي هاني من أجل أن يكون القاضي باني (معجب ) مريض ويطلب منها الصور
- لقد وضعوا وجوههم الحزينة أمام القاضي
- إنها جنازة؟؟؟ بالنسبة لمهنتهم، هذا صحيح
- أتمنى أن تسود الحقيقة ويصبح كل شيء شفافا.
- دخول جنازتهم المهنية نعم للفتيات!
بينما استمتع المعجبون باختيار الفتيات لهذه الاطلالة:
- إذا فازوا فلن تتمكن أي شركة من إساءة معاملة فنانيهم. لا يفهم معجبو الكيبوب مدى سيطرة هذه الشركات على فنانيهم المفضلين. ربما تكون كراهيتهم لهؤلاء الفتيات أقوى من حبهم لفناناتهم المفضلين، وخاصة الآرمي.
- أتمنى أن يفوزوا فقط لأنني أكره HYBE لمحاولته الحصول على الفضل في نجاح PLAVE في اليابان.
- الأشخاص الذين يدعمون HYBE غريبون حقًا وليسوا على طريقة خدمة المعجبين ولكن على طريقة مستشفى الأمراض العقلية
- تستحق هؤلاء السيدات الحرية… حتى لو اضطررن إلى الابتعاد عن التسجيلات السابقة… ستدعمهن قاعدة المعجبين إلى الأبد!!! هيا بنا
- الوحيدون الذين تفاجأوا هم أولئك الذين لم يكونوا هنا منذ مايو من العام الماضي.
