في تطور جديد لقضية موظفة أدور السابقة ضد المديرة التنفيذية السابقة مين هيجين، خرجت الموظفة ببيان توضيحي بعد جلسة الوساطة القضائية التي عقدت مؤخرًا. القضية التي شغلت الرأي العام تتعلق باتهامات خطيرة بالتستر على حادثة تحرش جنسي وإساءة معاملة الموظفة.
سابقا، رفعت الموظفة دعوى قضائية ضد مين هيجين، مدعية أنها تعرضت للتحرش الجنسي من قبل نائب المدير “لي” أثناء عملها في الوكالة. بدلاً من اتخاذ إجراءات قانونية لحمايتها، اتهمتها مين هيجين بالكذب وأهانتها، بحسب تصريحات الموظفة كما قامت بتسريب محادثاتهما معا لوسائل الاعلام. وتطالب موظفة أدور السابقة بتعويضات تشمل الحصول على جميع ممتلكات مين هيجين كتعويض عن الأضرار النفسية والمعنوية التي لحقت بها.
جلسة الوساطة
في بيان نشرته الموظفة عبر منصات التواصل الاجتماعي، أوضحت ما حدث خلال جلسة الوساطة، حيث قالت:
- “حضرت اليوم جلسة المحكمة بشأن محاولة الوساطة في دعوى التعويض المدني ضد مين هي-جين. هذا للتوضيح بسبب التقارير الكاذبة التي ادّعت أنني لم أحضر”.
وذكرت الموظفة أن مين هيجين لم تحضر الجلسة شخصيًا، وإنما ظهر محاميها فقط. وأوضحت أن الطرف الآخر صرّح بعدم قبول أي من مطالبها، مما أدى إلى فشل الوساطة.
أنهت الموظفة بيانها بجملة تعكس ثقتها واستعدادها لمواصلة الإجراءات القانونية، حيث قالت: “أراكم في المحكمة”.
“حضرت اليوم إلى المحكمة لجلسة الوساطة في الدعوى المدنية ضد مين هيجين. (أنا أصحح هذا بسبب التقارير الغير صحيحة.)
حضر محامي الطرف المعارض فقط.نظرًا لأن موقف الطرف المعارض هو أنهم لا يستطيعون الاعتراف بأي شيء، لم تتم الوساطة.
سيتم تناول الموضوع في المحكمة.”
بيان موظفة أدور السابقة
آراء الكوريين:
- أتمنى أن تجد الضحية القوة
- مين هيجين قامت بما تفعله مين هيجين
- أتمنى أن تجد القوة
- تذكرني بـ يون سوك يول
- سواء كان بانغ أو مين، فهم فوضى
- كنت أظن أنهم اعتذروا بالفعل. مين فعلاً مثير للإعجاب
- أنا أدعم الضحية، قتال
- بانغ ومين كليهما مقرفين
- أوه.. شخصيتها
- أجد بانغ سيهيوك و HYBE مقرفين، ولكن أجد الأمر مضحكًا أن مين هيجين تحصل على كل هذا الدعمㅋㅋ
آراء الستانز الدولي:
- ولتوضيح الأمر أكثر، كانت هذه مجرد خطوة مبكرة في الدعوى القضائية. وكانت هناك إمكانية لتسويتها. وقد رفضت مين هيجين ذلك، لذا فإن الأمر سينتقل إلى الخطوة التالية، وهي معركة قانونية.
- إذن هي لم تذهب حتى إلى الوساطة؟ أعتقد أن هذه هي الطريقة التي يتهرب بها من العدالة، فيقولون إن الهايب هو الذي يلعب بالعدالة. فهي هي التي تجنبت الإخطارات القضائية لأكثر من 30 يومًا.
- كانت مين هيجين تتجول في كوريا الجنوبية لتُظهر أعمال الآخرين على أنها أعمال تنفجر ولكنها لم تستطع التواجد أو الاهتمام بقبول الاستدعاء إلى المحكمة حتى لم يكن لديها خيار آخر كانت تتجنبه تمامًا كما كانت تتجنب المسؤولية عن أفعالها بشأن ما فعلته لذلك الموظف السابق.
- أسوأ شيء هو أنه يفعل نفس الشيء الذي يتهم هايبي به بشكل عشوائي. كشف المعلومات والمحادثات والمستندات الخاصة بالآخرين. ويتهم الآخرين بتبني الأخلاق السامية في حين أنها ملوثة بنفس القدر. وحتى لو لم يكن مذنباً، فهو ليس بريئاً لأن أفعاله تضر الآخرين.
- لا تستطيع مين هيجين قبول أنها مذنبة، فمسرحيتها الإعلامية بأكملها تدور حول حقيقة أنها امرأة فقيرة وبريئة ومجتهدة، وأن شركتها القاسية عاملتها بشكل سيء، بعد أن قبلت الوساطة على الفور، أدى هذا الإصدار إلى انهيار هذا الإصدار. إذا خسر في المحاكمة، سيقول رعاياه المخلصون إنه فاز تمامًا مثل الدعوى الأخيرة ضد أدور، عندما لم يعترفوا بدعواه.
