مؤخرًا، انتشرت مقاطع من بودكاست شهير على الإنترنت، تتضمن ادعاءات صادمة حول تحويل وكالات الكيبوب نجمات الكيبوب لعاهرات من أجل النفوذ.
استضافت حلقة من بودكاست “أبوف ذا إنفلونس” مؤخرًا مؤثرة تدعى كيرا، تزعم أنها واعدت توب، من بين تصريحات أخرى.
خلال الحلقة نفسها، زعمت كيرا أيضا أن نجمات الكيبوب يمارسن الدعارة. ووفقًا لكيرا، يمكن لأي شخص ثري الذهاب إلى شركة ترفيه وطلب قضاء ليلة مع نجم، حتى مع كبار النجوم.
قالت كيرا: “على ما يبدو، مع كل نجمة كورية، أو ممثلة، هناك ثمن يدفعه، وإذا كنت ثريًا بما يكفي، كرجل أعمال صيني، يمكنك الذهاب إلى شركات الترفيه هذه وطلب قضاء ليلة، حتى مع نجوم الكيبوب.
تزعم أن ليلة مع آيو ستكلف 500 ألف دولار أمريكي، على سبيل المثال، مع أنه من غير الواضح ما إذا كانت تتحدث عن معرفة مباشرة بها.
الحديث عن وجود “رعاة” أو أثرياء لنجوم الكيبوب يتبادلون الدعم، من بين أمور أخرى، مقابل الجنس ليس ظاهرة جديدة، حيث يتحدث بعض النجوم مباشرةً عن تجاربهم.
في عام 2016، اتهمت النجمة جي. إن. إيه بممارسة الجنس مع رجل أعمال لم يكشف عن اسمه مقابل 30 ألف دولار أمريكي، ووجهت إليها تهمة الدعارة وأجبرت على دفع غرامة.
مع وجود بعض الشكوك، يرى البعض أن ما يقال صحيح، مستشهدين بفضائح سابقة.
ما رأيك؟
