أعلن مؤخرا، انضمام فرقة كيكفليب لتشكيلة مهرجان لولابالوزا إلى جانب عدد من الفرق بما في ذلك توايس، الأمر الذي اثار الكثير من الجدل، خاصة وأن الفرقة ترسمت قبل أشهر قليلة فقط وفي رصيدها ألبوم مصغر واحد فقط، فكيف تمكنت من حجز مكان لها في أحد أكبر مهرجانات الموسيقى في العالم.
شارك مستخدم انترنت استغرابه من اعلان انضمام كيكفليب لمهرجان لولابالوزا عبر تعليق اصبح رائجا على منصة اكس:
“لا أكره المجموعة ولكن لديهم حرفيًا أغنية واحدة تم إصدارها وظهورها لأول مرة منذ فترة ليست طويلة … لماذا وكيف يؤدون في لولابالوزا”
ردا على ذلك علق مستخدمو الانترنت:
- لماذا لا ترسل مجموعات أكثر خبرة والتي لديها أغاني حقيقية لتقديمها …
- هذا يشبه أداء ايسبا لمهرجان كوتشيلا سابقا
- ليس حتى على نفس المستوى لأن ايسبا حققت نجاحات منذ ظهورها الأول والسبب الوحيد لعدم تنفيذها على أفضل وجه هو الإعلان عنها متأخرًا
- نصف القائمة عبارة عن فنانين مغمورين من الأندرغراوند لم أسمع عنهم من قبل، لكن KICKFLIP هي الفرقة الوحيدة التي جعلتك ترتجف عينك وكأنك تقول ‘بدون كراهية’، هراء!
- تباً للجميع، أنتم منافقون. تشتكون إذا لم تروح شركة لمجموعاتها. ولكن إن فعلت، فهل تشتكون أيضاً؟ كل ذلك لأن مفضليكم لا يُروّجون لها؟ وأنا لا اشجعهم، لكن دعوا الشباب يُعرَفون. لا أعرف.
- الترويج شيء، ومحاولة إدخال فرقة غير معروفة لم تصل حتى إلى iTunes مع الرشوة شيء آخر تمامًا. كان من الأفضل إرسال TWICE أو حتى NMIXX بدلاً من ذلك.
- هناك فنانون لا يستمع إليهم تقريبًا، لماذا تثير هذه المجموعة على وجه الخصوص انتباهك؟ إنها موسيقى لولابالوزا، أليست خطيرة إلى هذا الحد؟
- أعتقد أن الكثير من معجبي الكيبوب ينسون أن المهرجانات هي طريقة رائعة للفنانين الجدد لتوسيع جمهورهم. لا تنتقد مجموعة لأنك لا تهتم بها
- تم فقدان مفهوم Lollapalooza بسبب معجبي الكيبوب، لأنه ليس مجرد مسألة شهرة قبل الأداء! جزء كبير من المهرجان هو أن يكون الفنان جديدًا ويسعى للوصول إلى جمهور واسع.
ما رأيك؟