وينتر من فرقة ايسبا تتعرض للسخرية: “تبدو مثل أجوما”

أثار منشور حديث على منتدى بان انتقادات واسعة لمحاولته تشويه صورة وينتر من فرقة ايسبا والسخرية من مظهرها. شارك الكاتب سلسلة من صور وينتر مع تعليق مثير للجدل: “وضع أجوما وينتر خطير للغاية هذه الأيام”

وأضاف: “ما خطبها؟ جديًا، كلما كبرت، ازدادت… إنه أمر مزعج ومثير للاشمئزاز؛ هذا عرض غير مرغوب فيه، ومع ذلك تحاولين جاهدة يا أجوما وينتر.”

سارع مستخدمو الإنترنت الكوريون إلى التعبير عن استيائهم من المعايير المزدوجة والكراهية غير المبررة الموجهة ضد الآيدولز الإناث، بدءًا من انتقاد المظهر وصولًا إلى الوزن والأداء والتفاعل مع الآيدولز الذكور.

علق مستخدمو الإنترنت الكوريون:

• “مسكين صاحب المنشور: وُلد نتيجة خطأ والديه، ويشعر بالدونية تجاه الآيدولز الإناث مع تقدمه في السن، وحتى لو بذل قصارى جهده، فلن يحظى بحياة مثل وينتر”.
• “حتى لو صرختِ طوال حياتك، فلن تصلي أبدًا إلى مستوى الآيدولز الذين تصفينهم باللاشيء، ووينتر في مستوى لن تصلي إليه أبدًا، حتى أطراف أصابع قدميها. ستبقى حياتك البائسة في زاوية غرفتك، تشتكين فقط. حظًا موفقًا”.
• “عزيزتي أجوما، اتركي شعر جيني ووينتر واذهبي لغسل الأطباق، واجتهدي في كسب الحد الأدنى للأجور، ولا تحسدي النساء الثريات الناجحات اللواتي يكسبن الملايين”.
• ” إذا كنت ستشنّ حملة تشويه سمعة، فكن ذكيًا على الأقل. هذا المستوى من التسويق المضاد للفيروسات يجعل مجموعتك تبدو أسوأ، بينما لا تزال إيسبا وجيني في الصدارة.
• “أصبحت وينتر أجوما؟ إذًا أنت أجوما. كل هذه الكراهية لأن شعبيتها لا تزال قوية؟ بعض الناس حاقدون لأنهم لا يملكون شيئًا.”
• “وينتر جميلة، ومن الواضح أنها تحظى بشعبية كبيرة. أحيانًا تكون الكراهية المفرطة تعبيرًا عن الحب والغيرة. من الواضح أنك تغار منها.”