نامجون من بتس يُثير قلقًا بالغًا بشأن سلامته أثناء تسريحه من الخدمة العسكرية.

بدأ نامجون متحمسا لفكرة انتهاء خدمته العسكرية، حيث نشر صورا على إنستغرام قبل الحدث الرسمي. لكن ظهوره في حدث تسريحه اثا قلق المعجبين.

في 10 يونيو، تم تسريح نامجون وتايهيونغ من الخدمة العسكرية.

ومع ذلك، ورغم سعادة نامجون، لاحظ مستخدمو الإنترنت مدى توتره. حيث كانت يداه ترتعشان أثناء تحيتهما لوسائل الإعلام والأشخاص الذين كانوا في انتظارهما.

كتب معجب على منصة تويتر: ” أدركت للتو أن يد نامجون كانت ترتجف بشدة قبل أن يواسيه تاي 🙁 لا بد أن الأمر كان صعبًا عليه للغاية “

حتى على تيك توك، انتشرت مقاطع فيديو على نطاق واسع. حيث لاحظ مستخدمو الإنترنت كيف بدا نامجون متوترًا ومختلفا تمامًا عن غيره من الآيدولز الذين سرحوا، مشيرين على وجه الخصوص إلى الارتعاش والمشاعر التي بدا أنه يمر بها.

في التعليقات، ذكر مستخدمو الإنترنت المعجبين بأن ليس كل آيدول لديه نفس التجربة في الجيش. طوال فترة تجنيده، أظهر نامجون أنه كان يعد الأيام حتى تسريحه. حتى أن الكثيرين شاركوا حقيقة الجيش التي مر بها الآخرون.

آراء الستانز الدولي:

• هل رأيتم يا رفاق أن يده كانت ترتجف؟؟ (كان يؤدي التحية ولكن على يميننا، ليس في المقطع الذي وضعتموه) ثم أمسكها ونظر إلى تاي وكأنه يقول “اللعنة”
• لقد دمرت خدمته العسكرية شيئًا بداخله، يمكنك أن ترى ذلك في عينيه، كلما تحدث عن خدمته، الدموع التي كان يحبسها في داخله، حتى عندما قال إنهم وبخوه كثيرًا، بدا وكأنه يريد أن يقول المزيد لكنه لم يستطع، يقتلني رؤيته على هذا النحو، كان نامجون دائمًا مشرقًا وحيويًا وممتعًا، يبدو وكأن شخصًا ما سرق نوره الداخلي وهذا أمر مفجع
• يجب عليكم يا رفاق مشاهدة سلسلة فيديوهات الكوريين الإنجليز على يوتيوب بخصوص التجنيد العسكري، فالأمور التي يتعين عليهم المرور بها في التدريب صعبة.. لا أصدق أن نجومنا وكل رجل يمر بها في كوريا. على أي حال، نامجون عاد
• أنا متأكد من أن العودة إلى مكان ذي ذكورة سامة أمر سام للغاية بالنسبة له، أنا سعيد جدًا لأنه تحرر من هذا
• لطالما كان نامجون روحًا حرة.. يحب أن يفعل كل شيء بحرية وبسرعته الخاصة. أن يكون محاصرًا في مكان لا يستطيع فيه فعل أي شيء يريده، لا بد أنه سحق روحه 🙁 أنا سعيد جدًا لأنه.

ما رأيك؟