مؤخرًا، اثار نشر مينغيو عضو فرقة سفنتين جدلا واسعا بعد أن شارك مجموعة من الصور على حسابه على إنستغرام من جولته في الولايات المتحدة الامريكية، حيث يظهر داخل داخل ميدان للرماية مع صور لمسدسات وطلقات نارية، مما تسبب في موجة من الانتقادات اللاذعة.
على منصات التواصل الاجتماعي، انتقد البعض تصرفات مينغيو ووصفه بأنه غير حساس نظرا للوضع المقلق المتعلق بعنف الأسلحة في الولايات المتحدة الأمريكية، بينما رأى البعض أن الانتقادات مبالغ فيها.
ومع ذلك، ورغم حذف المنشور الأصلي من X، حرص معجبو فرقة سفنتين على الرد على الادعاءات والكراهية الموجهة لمينغيو. وأشاروا تحديدًا إلى أن مينغيو لم يكن يروج لأي شيء، بل كان يشارك تجربته في ميدان رماية في أمريكا أثناء جولة الفرقة.
أراء الستانز:
على منصة اكس شارك مستخدم انترنت صور مينغيو المثيرة للجدل مع التعليق: “هذا في الواقع غريب جدًا حتى أنه لا يلعب”، مما اثار ردود فعل متباينة، اقرأ التعليقات:
- “غريبٌ جدًا، فـ كوريا الجنوبية لديه قوانين صارمة لمراقبة الأسلحة، وهو ينشر هذا في الولايات المتحدة، حيث يُمثل عنف الأسلحة أزمةً صحية، وقد ازدادت حوادث إطلاق النار الجماعي في المدارس في السنوات الأخيرة. أصمٌّ وغير حساس.”
- “قام أحد الأعضاء بنشر موسيقى لمغني إسرائيلي ليس مرة واحدة بل مرتين وفجأة أصبح مجتمع الكيبوب أعمى”
- “هذا تمثيلي للغاية ولا توجد طريقة تجعلك منزعجًا حقًا بشأن هذا 😭 إنه ميدان رماية وقد التقط صورًا لماذا تتصرفون كما لو أنه أطلق النار على شخص ما”
- “إنه موجود فعليًا في منطقة منظمة حيث يمكنه إطلاق النار، هل أنت غبي؟”
- “أنا أعلم أن الارمي تحب نشر المعلومات المضللة تمامًا كما زعموا أن مفضلهم حصل على الدوراج من ليل أوزي ولكن اتضح أنه كان يمتلكه منذ أشهر.”
- “هذا ما أقوله أيضًا… حضور فعالية للتوعية بسرطان الثدي… دون أن أكلف نفسي عناء البحث عن الموضوع، أو على الأقل ارتداء شريط وردي لإظهار اهتمامي أو التوعية بمثل هذه القضية الخطيرة! ثم!! بالإضافة إلى ذلك، الشرب… أمر غريب وغير حساس 🙁🙁”
- “هل أنا لست مستيقظًا بما فيه الكفاية؟ يرد وكأنه أطلق النار على المدارس بهذه الرصاصات”
- “بصفتي من مؤيدي مينجيو منذ فترة طويلة، أشعر بخيبة أمل كبيرة لرؤيته يروج لاستخدام الأسلحة في الولايات المتحدة، بالنظر إلى كمية العنف المسلح التي نراها هنا يوميًا. لقد وقع ابن عمي الصغير ضحية لإطلاق نار، وها هو قدوتي المفضلة تروج لـ “غانغز اليوم. قلبي محطم حقًا.”
ما رأيك؟
