اثار أحد معجبي فرقة نيوجينز جدلا واسعا، بعد أن ظهر وهو يقوم بتخريب لافتة ترحيبية بتسريح جميع أعضاء فرقة بتس من الجيش وتوفير مساحة دافئة لعشاق الفرقة لالتقاط الصور وترك رسائلهم.
الفريق المنظم للحدث أصدر بيان أوضح فيه أن هذا السلوك كان غير مقبول تماما، وغير محترم، ومؤلم للقلب. خاصة وأن المشروع تطلب جهدا كبيرا، ووقتا وحبا.
وفقا لشهادة الحاضرين، حاول العديد من الآرمي التدخل بلطف لايقاف التصرف المسيء، إلا أن هذا الشخص رفض الاستجابة، مما زاد من حدة الموقف. لاحقا تدخل فريق التفكيك الذي كان متواجدا في الموقع، نظرا لأن المشروع كان من المقرر إزالته في ذلك اليوم، ما سمح بازالة اللافتة بشكل آمن فور وقوع الحادث.
أكد منظم الحدث أن الشخص الذي قام بتخريب اللافتة هو باني أو توكي (معجب بنيوجينز) من خلال مشاركة صورة لما قام هذا الشخص بتدوينه على اللافتة، حيث كتب: ” لأولئك الذين يطلبون الدليل: لقد حدد الفرد نفسه بوضوح باعتباره “توكي” “توكي” ضمن جزء من الرسالة التي تم تركها على لافتتنا.”
آراء الستانز الدولي:
- لست حتى من معجبي نيوجينز، لكن على ما أعتقد، المعجبون الكوريون يطلقون على أنفسهم اسم “الأرانب”. لذلك إما أن هذا شخص يحاول إشعال حرب جماهير، أو أنه فعلًا معجب بنيوجينز لكنه ليس كوريًا. لهذا لا أظن أنه من الجيد إلقاء اللوم على “التوكي” (الأرانب) قبل أن نعرف فعليًا من فعل ذلك ولماذا…
- النساء الكوريات يفتقرن إلى الشجاعة للدفاع عن أنفسهن. هناك أربع مراحل: تطلبين منه بأدب أن يتوقف عما يفعله؛ إذا لم يستمع، تُلوّحين له بالابتعاد؛ إذا تجشّم وأصرّ، تُوجّهين له ركلة قوية في ساقه؛ وإذا استمرّ في إزعاجك، تُوجّهين له ركلة قوية في ساقه.
- يرجى التواصل مع الشرطة المحلية إن أمكن. قام فريق اللافتات هذا بفتح تحقيق، وكان من الممكن وجود كاميرات مراقبة في المكان. هذا الرجل المقزز يستحق المحاسبة.
- يستمر نيوجينز في الخسارة في المحكمة في كل مرة يذهبون إليها، ويتم الكشف عن أكاذيبهم أكثر فأكثر، وانتهت مسيرتهم المهنية الآن… ولكن يبدو أن هؤلاء المشجعين لا يستطيعون الانتظار للذهاب إلى المحكمة والحصول على عقوبة تمامًا مثل مشجعيهم أيضًا؟ مجرد أشخاص بغيضين ومقززين ومجانين، كلهم
- توكي توكي، كارما ستصيبكم في ايدولكم ، أقسم بذلك. عندما تنهار مسيرة أصنامكم، سينهار مجتمع معجبيكم أيضًا. ولكن المدهش أن الأصنام لم ينهاروا بعد، ومع ذلك، أصبح المعجبون أنفسهم مختلين عقليًا.
