آراء و نقاشات مستخدمي الأنترنت Kpopأخبار الكيبوب

مسلسل IDOL I الكوري عتقد أنه مستوحى من تجارب جونغكوك من بتس

ناقش مستخدمي الانترنت مشاهد من مسلسل IDOL I الكوري التي تبدو كاسقاط واقعي للعديد من المواقف التي تعرضه لها جونغكوك عضو بتس على مدار مسيرته الفنية البالغة أكثر من 11 سنة.

مسلسل “IDOL I” هو دراما رومانسية كوميدية، تتبع قصة محامية ناجحة تدعى ماينغ سي نا (تشوي سويونغ من جيرلز جينريشن)، يطلق عليها لقب “محامية الأشرار” لأنها تتولى القضايا الصعبة التي يتجنبها المحامون، وهي معجبة سرية ومخلصة لآيدولها المفضل منذ أحد عشر عاما.

وفي المقابل، دو را ايك (الممثل كيم جاي يونغ)، وهو عضو في فرقة فتيان شهيرة تعرف بـ GOLD BOYS، يتهم بجريمة قتل عضو من الفرقة، لتتولى ماينغ سي نا الدفاع عن آيدولها المفضل دون الكشف عن اعجابها الكبير.

في الحلقات الأولى، تم الكشف عن العديد من المشاهد مرتبطة بعالم الكيبوب، ابرزها مطاردة الساسينغ (المعجبين المهووسين) بالآيدول، حيث اظهرت هذه المقاطع معاناة الآيدول من ضغوطات نفسية وانتهاكات للخصوصية مرعبة، وهو ما تم ربطه بسرعة بما واجهه جونغكوك منذ ترسيمه.

سابقا، تم الكشف عن العديد من الحوادث التي تعرض لها جونغكوك عضو بتس بسبب الساسينغ، ومن بينها مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع لتفاعل جونغكوك مع ساسينغ في حدث توقيع المعجبين. حيث ظهرت الساسينغ وهي تصرخ في وجه جونغكوك الذي اكتف باصدار أصوات لتجنب سماع كلماتها التي بدت جارحة. ويبدو أن مشهد من دراما IDOL I عرض نفس التفاصيل وبدا مستوحى تماما من موقف جونغكوك.

كتب مستخدم انترنت يعبر عن احباطه، قائلا: “بالنسبة له، هذا تمثيل، أما بالنسبة لجونغكوك، فهذه هي الحقيقة، وليحتفظ معجبو الكيبوب بتعاطفهم الزائف لأنفسهم. الأزمة الصحية جنونية، صحة نجوم الكيبوب مهمة إلا عندما يتعلق الأمر بجونغكوك.”

آراء الستانز:

  • “يعني لم نتحدث عن ذلك الشخص الذي تسلق شجرة ليطارده عام 2023، ولا عن ذلك الذي حدث وقام فيه ببث مباشر وهو ثمل ليخبر الناس أنه إنسان، ولا عن ذلك الأحمق الذي دخل موقف سياراته وقال إنه لم يستطع النوم بعد ذلك.”
  • “”بالنسبة له هذا تمثيل”، من فضلك لا تبدأ كلامك هكذا، فهو أيضاً شخص/ممثل مفضل لدى شخص آخر 😮‍💨 ربما يكون لدى فنانين آخرين حوادث مماثلة، لكن الفرق هو أننا لا نراها تُبث أو تُقال مباشرة لوسائل الإعلام، لذلك لا نعرفها أبداً..”
    • “هذا مشهد درامي، يا إلهي، اقرأه مرة أخرى. هذا ليس مقارنة بين معاناة شخصين. هذا يُظهر لجمهور الكيبوب الواقع والخيال المُستمد من الدراما. تلك الأشياء المروعة التي رأوها ليست مُبالغًا فيها، إنها الحقيقة التي دعموها على الإنترنت. مثال على ذلك جونغكوك. جميع الآيدولز مروا بذلك.”
  • “والمشهد الذي ألقوا فيه بالصبي أرضًا ذكّرني بالمرأة المجنونة التي هاجمت جونغكوك في المطار.”
  • “لم يقتصر الأمر على جونغكوك، بل واجه معظم الفنانين هذا الأمر. حتى الممثلون قد يواجهونه أيضاً. من الطبيعي أن يحب المرء فناناً، لكن الهوس به أمرٌ مقلقٌ حقاً.”
  • “لا تنطبق أهمية حياة الآيدولز إلا على الآيدولز المكروهين، وإذا كان الأمر يتعلق بالآيدولز المكروهين، فربما يأمل الشياطين في قلوبهم أن يصاب الآيدولز الذين يكرهونهم بالاكتئاب أو يموتوا بسرعة.”
  • “هههه.. الأمر لا يقتصر على جونغكوك فقط! حتى الممثل الذي “يمثل هنا” واجه هذه الأمور… لقد حدث هذا لجميع الفنانين.”
  • “في كل مرة أرى فيها مقطع فيديو أو خبراً عن هذا الموضوع، أشعر بالضيق. إنه أمر محزن للغاية، ولا أستطيع أن أهدأ.”

على مدار السنوات، كانت هناك العديد من الحوادث المؤسفة بينما في ذلك انتهاك الخصوصية واقتحام منزله، ففي يونيو – يوم تسريح جونغكوك من الجيش – اقتحمت امراة صينية في الثلاثينيات من عمرها منزله وفي أغسطس القت الشرطة القبص على امرأة كورية في الأربعنيات اقتحمت مرآب منزل جونغكوك أيضا.

ما رأيك؟

مشاركات ذا صلة

1 of 2٬240

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *