طريقة كلامك، وحبك، وحتى غضبك، كلها ألوان. شارك في اختبار ما هو لون شخصيتك؟ واكتشف ما إذا كانت شخصيتك حمراء اللون مع الدراما، أو زرقاء اللون مع الهدوء، أو خضراء اللون مع الفوضى العملية، أو وردية اللون مع الخطر الخفي.
كيف سيبدو الباب المؤدي إلى عالمك الداخلي؟
ما هو الشيء المرئي الذي يجذبك؟
كيف تتصرف عندما يسيء شخص فهمك؟
أطلب منه أن يسمح لي بأن أشرح له على الفور
لا بأس، سأرسل له رسالة أوضح فيها كل شيء لاحقا
أغضب ولكنني أتعامل معه
قد لا أنتبه من الأساس
أضحك وأتركه يذهب.
لا أهتم!
ما هو أصعب شيء بالنسبة لك لإظهاره؟
ضعفي أو مشاعري الحزينة
حبي واهتمامي الحقيقي
رأيي الحقيقي
غرابتي أو طبيعتي العفوية
غضبي أو انزعاجي
احتياجي للآخرين
ما هو نوع الجمال الذي تقدره أكثر في الآخرين؟
أقدّر الطيبة، والنية النقية، والتواضع أكثر من أي مظهر خارجي.
لا شيء يجذبني أكثر من شخص ذكي، مثقف، ويعرف كيف يعبر عن أفكاره بوضوح.
الأشخاص الذين يبدعون بالرسم، الكتابة، أو الموسيقى يملكون سحرًا خاصًا في عيني.
أحب الأشخاص الذين يتحدثون بذوق، ويمتلكون أسلوبًا راقيًا يجعل كل كلمة تبدو جميلة.
لا أخجل من الاعتراف أن المظهر له تأثير… بعض الناس يملكون جاذبية لا تقاوم.
هناك من ينشرون طاقة مريحة بمجرد وجودهم… وهذا الجمال لا يُرى، بل يشعر.
الأخضر – الشخصية العملية الفوضوية الذكية 💚
لديك طاقة هادئة وحساسة ومنعشة. تحب الاهتمام بالآخرين وتجد الجمال في حياتك اليومية. لا تثير ضجة، ولكن عندما تتحدث، ينصت إليك الجميع.
الأصفر – الشخصية المشرقة الفضولية 💛
أنت لطيف، لديك ضحكة خفيف، وتتمتع بروح شخص دائم التناول للوجبات الخفيفة. تشعر الجميع بالراحة وتنشر البهجة دون بذل أي جهد.
الوردي – الشخصية الناعمة ذات الخطر الخفي 🌸
أنت رقيق، طيب، وقلبك كبير. دائمًا ما ترى الجانب المشرق من الناس وتؤمن بالفرص الثانية. جوهرك رقيق، ولكنه حازم.
البرتقالي – الشخصية الحماسية المغامرة 🧡
أنت مرح، عفوي، وفوضوي بشكل ساحر. لديك دائمًا قصة عشوائية ترويها، وتضحك حتى من لم يرغب بالضحك. وجودك طاقة نقية.
الأزرق الجليدي – الشخصية الهادئة الباردة بذكاء ❄️
أنت هادئ، دقيق الملاحظة، وذكي للغاية. تفكر قبل أن تتصرف، وتحلل كل شيء، وتفضل النظام على الفوضى. تبدو باردا، لكن في الحقيقة، تقدر طاقتك.
الأرجواني – الشخصية الغامضة العميقة 💜
طاقتك غامضة، نادرة، وجذابة. تتحدث باعتدال، لكن بوعي، تكوّن روابط عميقة، ولديك القدرة على جعل الناس يتذكرونك حتى لو لم يلتقوا بك إلا مرة واحدة.