هل تشعر أنك فقدت الحافز للعمل؟ هل تواجه صعوبة في الاستيقاظ والذهاب للعمل؟ هذا الاختبار سيساعدك في معرفة ما إذا كنت تعاني من الاكتئاب وعدم الرغبة في العمل، أو أنك فقط بحاجة إلى بعض التوجيه والدعم.
أجب عن الأسئلة اختبار الاكتئاب وعدم الرغبة في العمل، بصدق لنكتشف لك ما إذا كنت بحاجة إلى جلسات العلاج النفسي للاكتئاب!
كيف يكون شعورك عند الاستيقاظ للذهاب إلى العمل؟
لا أملك أي طاقة أو رغبة، أريد فقط البقاء في السرير.
أشعر بثقل، لكن أقاوم وأذهب.
أحيانا أنشط، وأحيانا لا.
هل تفقد الاهتمام بالأشياء التي كنت تستمتع بها سابقا؟
بعض الأشياء فقط.
لا، ما زلت أستمتع بأوقاتي خارج العمل.
نعم، لم أعد أستمتع بأي شيء.
كيف تصف إنتاجيتك خلال العمل؟
متقلبة حسب يومي.
ضعيفة جدا، لا أستطيع التركيز أو انجاز أي مهمة.
جيدة لكن أحتاج لتحفيز دائم.
هل تشعر بالذنب أو عدم القيمة بسبب تقصيرك في العمل؟
دائما
نادرا أو أبدا.
أحيانا
ما أول كلمة تخطر ببالك عند سماع كلمة “العمل”؟
تحدي أو فرصة.
توتر، ضغط، اكتئاب.
إرهاق.

أنت تمر بحالة من الاكتئاب وعدم الرغبة في العمل للأسف
نتائجك تشير إلى أنك تعاني من الاكتئاب. هذه مشكلة شائعة، لكنها تتطلب عناية خاصة. ننصحك بالتحدث مع مختص للحصول على الدعم المناسب، لا تمر بهذا وحدك. ابحث عن تمارين للتخلص من القلق والاكتئاب يمكن أن تساعدك كثيرا.

أنت تواجه ارهاقا شديدا، وقد يتحول إلى الاكتئاب وعدم الرغبة في العمل
يبدو أنك مرهق بشدة وقد تتحول هذه الحالة إلى الاكتئاب وضعف في الانتاجية في العمل، إذا لم تمنح نفسك الراحة الكافية. حاول تنظيم وقتك، واطلب الدعم من المحيطين بك أو المتخصصين.

لست في حالة اكتئاب، ولكن احذر من الروتين الممل.
لا تعاني من الإكتئاب وعدم الرغبة في العمل، لكنك تواجه الروتين الممل الذي يؤثر على حافزك. حاول التغيير في روتينك اليومي والبحث عن أشياء جديدة لتحفيزك.