في عالم التألق، الديفا لا تمشي، بل تتهادى كأنها تمشي فوق السحاب. إنها واثقة، ملفتة، تعرف قيمتها، ولا ترد إلا بابتسامة مغرورة. فهل أنت هكذا؟ جربي اختبار هل أنت ديفا؟ واكتشفي.
يتضمن الاختبار 5 أسئلة فقط، اجيبي عنها بصدق وسنكشف لك إلى أي مدى أنتي رائعة ومذهلة مع اختبار هل أنت ديفا؟ أدناه.
كيف تتصرفين إذا طلب أحدهم منك خدمة وأنت مشغولة؟
أتوقف لأفكر، إن كنت استطيع المساعدة أم لا.
أوافق فورا، لا أحب رفض الناس.
أنا مشغولة الآن، ألا يمكنك أن ترى؟
أعتذر بلطف، فراحتي أولا.
كيف تفتحين الكاميرا الأمامية في الهاتف؟
مباشرة، أنا لا اهتم كثيرا بكيف أبدو.
أغير الزاوية حتى تبدو الاضاءة مثالية
افتحها فقط إن كنت بكامل أناقتي وتألقي.
أتأكد من أن شعري مرتب أولا.
دخلت مكانا جديدا، والجميع ينظر إليك، كيف يكون رد فعلك؟
طبيعي أن ينظروا إلي، فأنا استحق كل التقدير.
ابتسم بلطف وأتابع طريقي
اشعر بالقلق قليلا
اتصرف بثقة، وكأنني معتادة على ذلك.
أحدهم انتقد اطلالتك، ماذا تردين؟
اكتفي بابتسامة وأغير الموضوع.
أشكره واتقبل رأيه.
“ذوقي لا يناقش، انا أثق باختياراتي.”
اراجع نفسي، ربما معه حق.
ماذا تفعلين إن رأيت شخصا يقلد أسلوبك؟
ابتسم واعتبرها مجاملة
لا أبالي
“طبيعي … الديفا دائما مصدر الإلهام.”
استغرب قليلا
أحدهم وجه لك انتقادا جارحا أمام الناس، كيف تردين؟
ارد بكلام موزون يضعه في مكانه
ابتسم واتجاهله
اصمت واتظاهر بعدم السماع
اجيبه بأسلوب ساخر ولاذع.
ديفا حقيقية من الرأس إلى الكعب
أنت تمشين والأرض تهتز تحتك. ثقتك بنفسك لا حدود لها، حضورك قوي، ونظراتك تصيب الهدف بدقة. لا أحد يستطيع أن يتجاهلك، لأنك ببساطة … ديفا.
ديفا ناعمة قيد التشكيل
لديك مقومات الديفا، لكنك لم تكتشفيها بعد. تحتاجين لبعض التمرد والثقة أكثر. لا تقلقي … كل ديفا كانت يوما ما فتاة عادية.
معجبة بالديفا أكثر من كونك واحدة منهم.
تحبين مشاهدة المتألقات، وتشجعينهن، لكنك تفضلين البقاء خلف الكواليس. قد تكتشفين يوما أن لديك ما يكفي من اللمعان لتكوني نجمة بدورك.
ديفا لطيفة بأسلوبك الخاص.
جاذبيتك تكمن في رقتك وليس تمردك وغرورك. أنت ديفا، ولكن بأسلوب مختلف، اكثر هدوءا أكثر دفئا… أنت رائعة كما أنت لا تحتاجين لتغيير أي شيء بشخصيتك لتكوني مميزة.
