في 13 مارس 2025، نشرت صحيفة سبورتس كيونغ هيانغ مقالاً أثار غضب الكثيرين. كان عنوانه: “هل نسينا حادثة “شائعة الشمس الحارقة” التي طالت كو جون هي؟ كيم سو هيون يواجه ضغوطاً بسبب بيان تشويقي رسمي”.
أشار المقال إلى شائعات سابقة للممثلة كو جون هي حول تورطها في فضيحة الشمس الحارقة. وقد استهدفتها شائعات من الجمهور الذي اعتقد أنها متورطة في الفضيحة بسبب صورة لها مع سينغري التُقطت في إحدى الفعاليات. ثم تقدمت لاحقاً لتوضيح الأمر، مُلقيةً باللوم على شركتها لعدم كشفها عن الأمر.
قارن المقال كيم سو هيون بها، ملمّحًا إلى أن صمت شركته هو السبب وراء الانتقادات اللاذعة التي وُجهت إليه. انتقده مستخدمو الإنترنت فورًا بسبب التلاعب الإعلامي، خاصةً وأن شركته أسسها بنفسه. وانتقدوه لاستخدامه ممثلة أخرى لحماية نفسه.
- يا للعجب، توقفوا عن إقحام الممثلات البريئات في هذا الأمر لمصلحتكم الشخصية، أيها الأوغاد.
- هؤلاء الصحفيون الحثالة يواصلون إقحام الممثلات في الأمور.
- صحفيون حثالة، كما هو متوقع. مجانين.
- انظروا كيف يستخدم الممثلات لحماية نفسه. مجنون!
- يا للعجب، لماذا يفعل هذا بالأبرياء؟
في مارس 2025، ظهرت مزاعم تُتهم الممثل كيم سو هيون بإقامة علاقة عاطفية مع الممثلة كيم ساي رون عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها وهو في السابعة والعشرين من عمره. وقد كشفت عمة كيم ساي رون هذه المزاعم خلال مقابلة على قناة يوتيوب “معهد جاروسيرو للأبحاث”، حيث أشارت إلى أن هذه العلاقة ساهمت في انتحار الممثلة المأساوي. وزعمت العمة أن العلاقة استمرت ست سنوات، وبدأت عندما كانت كيم ساي رون قاصرًا.
